Ads 468x60px

آخر التعليقات

الاثنين، 30 يوليو 2012

أنترنت أسرع بـ 100 مرة مع Google


           لا، ليس هناك أي خطأ بالعنوان، فبالفعل أعلنت جوجل منذ يومين عن عرض خاص بألياف تقدم سرعة اتصال تصل إلى 1Gb/s، التي هي الآن في مرحلة تجريبية. هذه الخطوة التي من شأنها إحداث ثورة في مجال الأنترنت، لتمنح لتصفحا وتحميلا سريعين بشكل غير معهود، ستجعل من مدينة Kansas City أرضية لتجربة هذا المشروع الطموح. 10 دولارات تكفي لكي يستفيد أي قاطن بالمدينة من تفعيل هذه الخدمة التجريبية الفريدة التي ستنطلق ابتداء من سنة 2013.


          بخصوص الاشتراك فـ 70 دولار شهريا هو المبلغ الذي حددته الشركة المبدعة للاستفادة من الصبيب الذي يصل إلى 1Gb/s، مقابل عملية تركيبة مجاني بالإضافة إلى سعة تخرين 1 To على الخدمة السحابية Google Drive. لم تنحصر جوجل طبعا في هذه الخدمة بل قدمت عددا من الخدمات الأخرى وطرق الاشتراك، إحداها تمكنك كذلك من الحصول على باقة من القنوات التلفازية بتقنية HD، وكذلك أخرى تقدم لك أنترنت مجاني (5mb/s) لمدة 7 سنوات مقابل عملية التركيب التي تبلغ تكلفتها 300دولار.
          كل هذا يجعلنا متشوقين للحصول كذلك نحن العرب على مثل هذه الخدمات والسرعات الخارقة، لنعود ونتذكر الوضع "الكارثي" الذي تعرفه الأنترنت في عدد من بلداننا، ونتساءل من جديد عن متى ستنتهي هذه المهزلة.

           لا، ليس هناك أي خطأ بالعنوان، فبالفعل أعلنت جوجل منذ يومين عن عرض خاص بألياف تقدم سرعة اتصال تصل إلى 1Gb/s، التي هي الآن في مرحلة تجريبية. هذه الخطوة التي من شأنها إحداث ثورة في مجال الأنترنت، لتمنح لتصفحا وتحميلا سريعين بشكل غير معهود، ستجعل من مدينة Kansas City أرضية لتجربة هذا المشروع الطموح. 10 دولارات تكفي لكي يستفيد أي قاطن بالمدينة من تفعيل هذه الخدمة التجريبية الفريدة التي ستنطلق ابتداء من سنة 2013.


          بخصوص الاشتراك فـ 70 دولار شهريا هو المبلغ الذي حددته الشركة المبدعة للاستفادة من الصبيب الذي يصل إلى 1Gb/s، مقابل عملية تركيبة مجاني بالإضافة إلى سعة تخرين 1 To على الخدمة السحابية Google Drive. لم تنحصر جوجل طبعا في هذه الخدمة بل قدمت عددا من الخدمات الأخرى وطرق الاشتراك، إحداها تمكنك كذلك من الحصول على باقة من القنوات التلفازية بتقنية HD، وكذلك أخرى تقدم لك أنترنت مجاني (5mb/s) لمدة 7 سنوات مقابل عملية التركيب التي تبلغ تكلفتها 300دولار.
          كل هذا يجعلنا متشوقين للحصول كذلك نحن العرب على مثل هذه الخدمات والسرعات الخارقة، لنعود ونتذكر الوضع "الكارثي" الذي تعرفه الأنترنت في عدد من بلداننا، ونتساءل من جديد عن متى ستنتهي هذه المهزلة.

0 التعليقات:

إرسال تعليق