Ads 468x60px

آخر التعليقات

السبت، 25 أغسطس 2012

حوار مع الهاكر السعودي "0xOmer"





قام هاكر سعودي يدعى "OxOmar"بالكشف عن معلومات بطاقات ائئتمانية اسرائلية على الانترنت مما أثار الرعب في قلوب الاسرائليين !!
وفي أول حوار مع الهاكر السعودي الذي نشر مليون بطاقة ائتمان إسرائيلية على الإنترنت.
ما الذي يدفع مراهق لسرقة الآلاف من بطاقات الائتمان الإسرائيلية وتسريب معلوماتها ببطء معلناً من خلال ذلك وجهة نظر سياسية؟ قامت مجلة في بودابست باستطلاع الأمر من دردشة على برنامج المحادثة الشهير “سكايب” مع الشاب السعودي البالغ من العمر 19 عاماً ويسمي نفسه “0xOmar”. وفي الأيام القليلة الماضية كان “عمر” يبذل قصارى جهده لشن هجمات على إسرائيل بصورة تسريب معلومات أعداد ضخمة من بطاقات الائتمان

، في يوم 3 يناير اخترق اكبر موقع إسرائيلي للرياضة ونشر رابط لملف يحتوي على أرقام 400،000 بطاقة ائتمان إسرائيلية وكتب “سيكون ممتعا للغاية رؤية 400،000 إسرائيلي يقفون في طوابير خارج المصارف ومكاتب شركات بطاقات الائتمان للشكوى من سرقة بطاقاتهم”. حوار مثير مع الهاكر السعودي الذي فضح بطاقات ائتمان اسرائيلية! الهاكر السعودي عمر حبيب لكن شركات بطاقات الائتمان أخذت ذلك الكلام على محمل الجد وتم إيقافها على حوالي 15000 رقما ما زالت سارية مما أثار حنق “عمر” فصعد من حملته بنشر أرقام 11000 بطاقة أخرى، ويتفاخر في بيان صحفي انه لا يزال في جعبته مليون رقم آخر. كما أنه نشر عنوان بريده الإلكتروني، وهو ما ساعد على الاتصال به، وخلال حوار مع “عمر” على “السكايب”، كُشف أن اسمه الحقيقي هو عمر، مراهق صاخب يعيش مع والديه، ويحب الإكس بوكس، ويكره إسرائيل كرهاً شديداً.. اليكم الحوار.
- مرحبا عمر.
- مرحبا أنا مستعد للمقابلة
إذا كان لديك أسئلة، يرجى طرحها فأنا في عجلة من أمري.
- لماذا تفعل هذا؟
- إسرائيل تقتل الأبرياء، هذا ما تقوم به حكومتهم، وهو عملهم اليومي
وهي لا تمتثل لأي قانون، لذلك أريد أن أسبب لهم الإيذاء بأي طريقة استطيعها.
- كيف تمكنت من سرقة هذا العدد الكبير من بطاقات الإئتمان؟
- عن طريق القرصنة واختراق أكثر من 80 موقع إسرائيلي للتسوق
وقد استغرق مني العمل للعثور على الأهداف واختراقها حوالي 6 أشهر
وقد استخدمت عددا من البرمجيات الخاصة بالهاكر.
- هل قمت بشراء أي شيء مستخدما هذه البطاقات؟
- أووه... الكثير!
أنا أتحدث معك الآن عبر جهاز "VPS" اشتريته بالبطاقات الإسرائيلية.
- هل تريد شراء حساب "سكايب"؟
- كلا فإن ذلك سيوقعني في المشاكل.
- نعم. هل تود أن اشتري لك رخصة أحد البرمجيات؟
- حسنا، أنا لا أريد منك أن تشتري أي شيء حقا
فلا بد أن هناك إسرائيليا سيتعامل مع هذا الأمر.
اشتريت لعبة لشخص اتصل بي عبر البريد الإلكتروني على سبيل المثال.
لعبة الحرب 3، أنا أفعل ذلك يوميا وأقوم بشراء أي شيء أريده من الإنترنت.
- هل تمارس ألعاب الفيديو؟
- نعم...لم لا.
- PS3 أو إكس بوكس؟
- إكس بوكس. لقد حصلت أيضا على أجهزة إكس بوكس.
- هذا جيد، وهو أفضل من PS3. ما اسمك التعريفي الذي تلعب به؟
- إنه اسمي الكامل.. ولا أستطيع أن أقوله لك.
- ماذا تأمل الحصول عليه من تسريب أرقام بطاقات إئتمان الإسرائيليين العاديين؟
إذا كنت تريد إيذاء الحكومة، لماذا لا تهاجم مواقع الحكومة الإسرائيلية؟
- لقد هاجمتهم أيضا، ولكن اختراق موقع لا يؤذي حقا ويستطيعون استعادته
في غضون ساعات أو يوم كحد أقصى. ولكن تسريب بيانات الناس على الانترنت
شيء آخر وليس من السهولة تفادي الفوضى.
- هل نسمي ما تفعله عملية قرصنة؟ أم جريمة إرهاب معلوماتي؟
- سمه ما شئت.. المهم أنني أريد أن أرى إسرائيل تعاني.
- قلت في البيان الصحفي أنك قمت بعمليات قرصنة
"أكثر بكثير مما يمكن تخيله". ماذا لديك أيضا؟
- لدي قاعدة بيانات كاملة لجميع السكان الإسرائيليين حتى الموتى منهم
لدي وثائق عن الشركات الإسرائيلية التي تنشئ المواقع العسكرية وعملائها
ورسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم، هناك وثائق تقنية
ونصف مليون بطاقة إئتمان أخرى.. وأكثر من ذلك بكثير.
- هل تطلعني على بعض الوثائق غير المنشورة كدليل؟
- هممم.. أفضل عدم فعل ذلك الآن، سأقوم بتسريبها عندما تنساني وسائل
الإعلام، عندها سأبدأ بالتسريب لإعادة جذب وسائل الإعلام
سأنشرها واحدا تلو الآخر. سأكون في واجهة وسائل الإعلام لمدة شهرين على الأقل.
- لماذا تريد أن تكون في وسائل الإعلام؟
- لجعل الشعب الإسرائيلي في حالة من الخوف والذعر.
أريد أن أكون رعبا وكابوسا بالنسبة لهم.
- ولكن أليس هناك طريقة لتثبت لي ما لديك من هذه الأشياء الأخرى؟
أرني شيئا لم تنشره حتى الآن.
- هل تريد مني أن أرسل لك 4 بطاقات إتمان إسرائيلية طازجة مع كل التفاصيل
التي لم يتم نشرها؟ تفضل 4 بطاقات إئتمان، إنها تعمل ويمكنك استخدامها للشراء.
[بالفعل أرسل لي رسالة بالبريد الالكتروني مع تفاصيل 4 بطاقة ائتمانية
تبين من الفحص السريع عبر جوجل أن اثنتين منها تخصان اثنين من العاملين
في حقل التكنولوجيا الإسرائيلية. لم استخدمها في شراء أي شيء. ] هذا كلام محاوره
- هل تحدثني قليلا عن نفسك. يقولون أنك سعودي وعمرك 19عاما.
- نعم، صحيح وأتحدى الموساد أن يعثروا علي.
- هل تعيش في المنزل؟
- نعم، أين يجب أن أعيش؟ في الشارع؟
- أعني أنك مع والديك.
- نعم.
- هل لديهم أي فكرة عما تفعله؟
- تقريبا، لكنهم ليسوا على بينة من التفاصيل
فقط هم يعلمون أنني أعمل على إيذاء إسرائيل.
- وكيف يرون ذلك؟
- إنهم يحبونه ويساندونني.
- هل تزور "4chan"؟
- ليس كثيرا.
- هل لديك حساب على التويتر؟
- لا.... اللوبي اليهودي جيد على شبكة الانترنت
ويغلقون الحسابات والملفات بسرعة.
- هل تعرف شيئا عن "bronies"؟
- ما هذا؟
- الرجال الكبار الذين يحبون فيلم كرتون الأطفال
"ماي ليتل بوني". وله علاقة بالانترنت.
- هممم ...وما علاقة هذا الأمر بالنسبة لي؟
- لا شيء حقا كان مجرد فضول.
- لم أسمع به.
- هل شاهدت فيلم "الهاكرز"؟
- لا.
- لعبة الحرب؟
- لا.
- الماتركس؟
- لا.
- أي أفلام لها علاقة بالهاكرز؟
- رأيت، ولكن لا أتذكر أسماء.
- حسنا، أعتقد أن هذه هي جميع الأسئلة التي لدي. هل لديك أي شيء آخر تريد قوله ؟
- كلا في الوقت الراهن، وشكرا.
- كيف ترى هذه المقابلة مقارنة بالمقابلات الأخرى؟
- أكثر تفصيلا.
- هذا صحيح حيث لدي الكثير من الوقت، إنه يوم الجمعة.
- حسنا.
- هل لديك خطط لعطلة نهاية الأسبوع؟
- ليس بالمعنى الحقيقي، سوف أقرأ بعض المقالات وأقوم بالبحث عن مزيد
من الخوادم الخاصة الإسرائيلية لاختراقها والتحضير لحملة جديدة من التسريبات.
المصدر:امن المعلومات





قام هاكر سعودي يدعى "OxOmar"بالكشف عن معلومات بطاقات ائئتمانية اسرائلية على الانترنت مما أثار الرعب في قلوب الاسرائليين !!
وفي أول حوار مع الهاكر السعودي الذي نشر مليون بطاقة ائتمان إسرائيلية على الإنترنت.
ما الذي يدفع مراهق لسرقة الآلاف من بطاقات الائتمان الإسرائيلية وتسريب معلوماتها ببطء معلناً من خلال ذلك وجهة نظر سياسية؟ قامت مجلة في بودابست باستطلاع الأمر من دردشة على برنامج المحادثة الشهير “سكايب” مع الشاب السعودي البالغ من العمر 19 عاماً ويسمي نفسه “0xOmar”. وفي الأيام القليلة الماضية كان “عمر” يبذل قصارى جهده لشن هجمات على إسرائيل بصورة تسريب معلومات أعداد ضخمة من بطاقات الائتمان

، في يوم 3 يناير اخترق اكبر موقع إسرائيلي للرياضة ونشر رابط لملف يحتوي على أرقام 400،000 بطاقة ائتمان إسرائيلية وكتب “سيكون ممتعا للغاية رؤية 400،000 إسرائيلي يقفون في طوابير خارج المصارف ومكاتب شركات بطاقات الائتمان للشكوى من سرقة بطاقاتهم”. حوار مثير مع الهاكر السعودي الذي فضح بطاقات ائتمان اسرائيلية! الهاكر السعودي عمر حبيب لكن شركات بطاقات الائتمان أخذت ذلك الكلام على محمل الجد وتم إيقافها على حوالي 15000 رقما ما زالت سارية مما أثار حنق “عمر” فصعد من حملته بنشر أرقام 11000 بطاقة أخرى، ويتفاخر في بيان صحفي انه لا يزال في جعبته مليون رقم آخر. كما أنه نشر عنوان بريده الإلكتروني، وهو ما ساعد على الاتصال به، وخلال حوار مع “عمر” على “السكايب”، كُشف أن اسمه الحقيقي هو عمر، مراهق صاخب يعيش مع والديه، ويحب الإكس بوكس، ويكره إسرائيل كرهاً شديداً.. اليكم الحوار.
- مرحبا عمر.
- مرحبا أنا مستعد للمقابلة
إذا كان لديك أسئلة، يرجى طرحها فأنا في عجلة من أمري.
- لماذا تفعل هذا؟
- إسرائيل تقتل الأبرياء، هذا ما تقوم به حكومتهم، وهو عملهم اليومي
وهي لا تمتثل لأي قانون، لذلك أريد أن أسبب لهم الإيذاء بأي طريقة استطيعها.
- كيف تمكنت من سرقة هذا العدد الكبير من بطاقات الإئتمان؟
- عن طريق القرصنة واختراق أكثر من 80 موقع إسرائيلي للتسوق
وقد استغرق مني العمل للعثور على الأهداف واختراقها حوالي 6 أشهر
وقد استخدمت عددا من البرمجيات الخاصة بالهاكر.
- هل قمت بشراء أي شيء مستخدما هذه البطاقات؟
- أووه... الكثير!
أنا أتحدث معك الآن عبر جهاز "VPS" اشتريته بالبطاقات الإسرائيلية.
- هل تريد شراء حساب "سكايب"؟
- كلا فإن ذلك سيوقعني في المشاكل.
- نعم. هل تود أن اشتري لك رخصة أحد البرمجيات؟
- حسنا، أنا لا أريد منك أن تشتري أي شيء حقا
فلا بد أن هناك إسرائيليا سيتعامل مع هذا الأمر.
اشتريت لعبة لشخص اتصل بي عبر البريد الإلكتروني على سبيل المثال.
لعبة الحرب 3، أنا أفعل ذلك يوميا وأقوم بشراء أي شيء أريده من الإنترنت.
- هل تمارس ألعاب الفيديو؟
- نعم...لم لا.
- PS3 أو إكس بوكس؟
- إكس بوكس. لقد حصلت أيضا على أجهزة إكس بوكس.
- هذا جيد، وهو أفضل من PS3. ما اسمك التعريفي الذي تلعب به؟
- إنه اسمي الكامل.. ولا أستطيع أن أقوله لك.
- ماذا تأمل الحصول عليه من تسريب أرقام بطاقات إئتمان الإسرائيليين العاديين؟
إذا كنت تريد إيذاء الحكومة، لماذا لا تهاجم مواقع الحكومة الإسرائيلية؟
- لقد هاجمتهم أيضا، ولكن اختراق موقع لا يؤذي حقا ويستطيعون استعادته
في غضون ساعات أو يوم كحد أقصى. ولكن تسريب بيانات الناس على الانترنت
شيء آخر وليس من السهولة تفادي الفوضى.
- هل نسمي ما تفعله عملية قرصنة؟ أم جريمة إرهاب معلوماتي؟
- سمه ما شئت.. المهم أنني أريد أن أرى إسرائيل تعاني.
- قلت في البيان الصحفي أنك قمت بعمليات قرصنة
"أكثر بكثير مما يمكن تخيله". ماذا لديك أيضا؟
- لدي قاعدة بيانات كاملة لجميع السكان الإسرائيليين حتى الموتى منهم
لدي وثائق عن الشركات الإسرائيلية التي تنشئ المواقع العسكرية وعملائها
ورسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم، هناك وثائق تقنية
ونصف مليون بطاقة إئتمان أخرى.. وأكثر من ذلك بكثير.
- هل تطلعني على بعض الوثائق غير المنشورة كدليل؟
- هممم.. أفضل عدم فعل ذلك الآن، سأقوم بتسريبها عندما تنساني وسائل
الإعلام، عندها سأبدأ بالتسريب لإعادة جذب وسائل الإعلام
سأنشرها واحدا تلو الآخر. سأكون في واجهة وسائل الإعلام لمدة شهرين على الأقل.
- لماذا تريد أن تكون في وسائل الإعلام؟
- لجعل الشعب الإسرائيلي في حالة من الخوف والذعر.
أريد أن أكون رعبا وكابوسا بالنسبة لهم.
- ولكن أليس هناك طريقة لتثبت لي ما لديك من هذه الأشياء الأخرى؟
أرني شيئا لم تنشره حتى الآن.
- هل تريد مني أن أرسل لك 4 بطاقات إتمان إسرائيلية طازجة مع كل التفاصيل
التي لم يتم نشرها؟ تفضل 4 بطاقات إئتمان، إنها تعمل ويمكنك استخدامها للشراء.
[بالفعل أرسل لي رسالة بالبريد الالكتروني مع تفاصيل 4 بطاقة ائتمانية
تبين من الفحص السريع عبر جوجل أن اثنتين منها تخصان اثنين من العاملين
في حقل التكنولوجيا الإسرائيلية. لم استخدمها في شراء أي شيء. ] هذا كلام محاوره
- هل تحدثني قليلا عن نفسك. يقولون أنك سعودي وعمرك 19عاما.
- نعم، صحيح وأتحدى الموساد أن يعثروا علي.
- هل تعيش في المنزل؟
- نعم، أين يجب أن أعيش؟ في الشارع؟
- أعني أنك مع والديك.
- نعم.
- هل لديهم أي فكرة عما تفعله؟
- تقريبا، لكنهم ليسوا على بينة من التفاصيل
فقط هم يعلمون أنني أعمل على إيذاء إسرائيل.
- وكيف يرون ذلك؟
- إنهم يحبونه ويساندونني.
- هل تزور "4chan"؟
- ليس كثيرا.
- هل لديك حساب على التويتر؟
- لا.... اللوبي اليهودي جيد على شبكة الانترنت
ويغلقون الحسابات والملفات بسرعة.
- هل تعرف شيئا عن "bronies"؟
- ما هذا؟
- الرجال الكبار الذين يحبون فيلم كرتون الأطفال
"ماي ليتل بوني". وله علاقة بالانترنت.
- هممم ...وما علاقة هذا الأمر بالنسبة لي؟
- لا شيء حقا كان مجرد فضول.
- لم أسمع به.
- هل شاهدت فيلم "الهاكرز"؟
- لا.
- لعبة الحرب؟
- لا.
- الماتركس؟
- لا.
- أي أفلام لها علاقة بالهاكرز؟
- رأيت، ولكن لا أتذكر أسماء.
- حسنا، أعتقد أن هذه هي جميع الأسئلة التي لدي. هل لديك أي شيء آخر تريد قوله ؟
- كلا في الوقت الراهن، وشكرا.
- كيف ترى هذه المقابلة مقارنة بالمقابلات الأخرى؟
- أكثر تفصيلا.
- هذا صحيح حيث لدي الكثير من الوقت، إنه يوم الجمعة.
- حسنا.
- هل لديك خطط لعطلة نهاية الأسبوع؟
- ليس بالمعنى الحقيقي، سوف أقرأ بعض المقالات وأقوم بالبحث عن مزيد
من الخوادم الخاصة الإسرائيلية لاختراقها والتحضير لحملة جديدة من التسريبات.
المصدر:امن المعلومات

0 التعليقات:

إرسال تعليق