Ads 468x60px

آخر التعليقات

السبت، 18 أغسطس 2012

الحصول على الاف الزوار لموقعك والاف المعجبين لصفحتك على الفيس بوك book




تَمْضِي الْأَيـام .. لَكِن الْذِّكْرَى تُبْقــى الْمَاضــي مَضـى و الْمُضَارِع يَمْضِي

لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ 
بِصَفَحِات 
بِيَضــاء جَدِّيــدّة

و لَنــجَعَل مِن مَن
الْذِّكْرَيَات
الــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة

تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـد
لِلَّه
 وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه

مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا

مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن
 
مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه

سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَا 
عِلْملَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم

الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَا
فَهــمِتْنَا
إِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم

رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي

أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب
 الْلَّه
تَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَي سَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم

و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار

فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــم
الْرَّاحِمِيــن


تحميل الكتاب

الحصول على الاف الزوار لموقعك والاف المعجبين لصفحتك على الفيس بوك




تَمْضِي الْأَيـام .. لَكِن الْذِّكْرَى تُبْقــى الْمَاضــي مَضـى و الْمُضَارِع يَمْضِي

لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ 
بِصَفَحِات 
بِيَضــاء جَدِّيــدّة

و لَنــجَعَل مِن مَن
الْذِّكْرَيَات
الــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة

تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـد
لِلَّه
 وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه

مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا

مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن
 
مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه

سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَا 
عِلْملَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم

الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَا
فَهــمِتْنَا
إِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم

رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي

أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب
 الْلَّه
تَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَي سَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم

و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار

فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــم
الْرَّاحِمِيــن


تحميل الكتاب

الحصول على الاف الزوار لموقعك والاف المعجبين لصفحتك على الفيس بوك

0 التعليقات:

إرسال تعليق