تَمْضِي الْأَيـام .. لَكِن الْذِّكْرَى تُبْقــى الْمَاضــي مَضـى و الْمُضَارِع يَمْضِي
لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ بِصَفَحِات بِيَضــاء جَدِّيــدّة
و لَنــجَعَل مِن مَنالْذِّكْرَيَاتالــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة
تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـدلِلَّه وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَاعِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَافَهــمِتْنَاإِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّهتَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَيسَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــمالْرَّاحِمِيــن
لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ بِصَفَحِات بِيَضــاء جَدِّيــدّة
و لَنــجَعَل مِن مَنالْذِّكْرَيَاتالــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة
تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـدلِلَّه وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَاعِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَافَهــمِتْنَاإِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّهتَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَيسَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــمالْرَّاحِمِيــن
تحميل الكتاب
الحصول على الاف الزوار لموقعك والاف المعجبين لصفحتك على الفيس بوك
تَمْضِي الْأَيـام .. لَكِن الْذِّكْرَى تُبْقــى الْمَاضــي مَضـى و الْمُضَارِع يَمْضِي
لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ بِصَفَحِات بِيَضــاء جَدِّيــدّة
و لَنــجَعَل مِن مَنالْذِّكْرَيَاتالــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة
تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـدلِلَّه وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَاعِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَافَهــمِتْنَاإِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّهتَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَيسَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــمالْرَّاحِمِيــن
لِذَلِك فلَنَطـوَي صَفْحـة الْمَاضـي و لِنَبــدَأ بِصَفَحِات بِيَضــاء جَدِّيــدّة
و لَنــجَعَل مِن مَنالْذِّكْرَيَاتالــوَانَا فِي كِتَابِنَا و لَنــمُلِئ صــفاحَتِنا الّبِيــضَاء بَســطُوّر ذَهَبِيَّة
تَعــكّس جَمَالِهَا عَلَى مَنَّتــدَانَا هَذَا .. الْحَمـدلِلَّه وَحْدَه نَحْمَدُه و نَشْكُرَه و نَسْتَعـيَنْه و نَسَتـغَفَرَه و نِعـوَد بِالْلَّه
مـن شـرُوْر أَنـفَسَنَا و مَن سَيـئَات أَعْمَالُنَا .. مَن يـهَدَّه الْلَّه فَلَا مُظِل لـه و مـن يَظـلِل فَلَن تـجَد لَه وَلِيّا
مُرْشِدَا ..و أَشـهُد أَلَا إِلَاه إِلَا الْلَّه وَحْدَه لَا شَرِيْك لَه و أَن مُحــمَدّا عَبْدُه و رَسـوَلَه صــلِى الْلَّه عَلَيْه
سُلَّم و عَلَى آَلِه و صَحْبِه أَجْمَعِيْن و مَن تَبِعَهُم بِإِحْسـان إِلَى يَوْم الْدِّيِن ..رَبَّنَا لَاعِلْم لَنَا إِلَا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّك أَنْت الْعَلِيْم
الـخـبــيـر .. رَبـنـا لَا فــهُم لـنَا إِلَا مَافَهــمِتْنَاإِنــك أَنـت الْجــوَاد الـكـرَيـم
رَبـي اشْرَح لِي صــدُرِّي و يَســر لِي أَمــرَّي و احــلِل عَقــدّة مِن لِســانّي يُفِقــهَوَا قــوَلِي
أَمَّا بَعْد فَإِن أَصــدَق الْحــدِيَث كــتَاب الْلَّهتَعــالَى و خَيْر الــهُدِي هــدَيسَيـدَنَامُحَمَّد صَلَّى الْلَّه عَلَيْه و سَلَّم
و شــر الْأْمــوَر مــحَدَثــاتُهَا و كــل مُحــدَثَّة بِدْعَة و كُل بِدَعـة ظـلَالَّة و كُل ظـلَالَّة فــي الْنَّار
فَالَلــهُم أُجــرَنَا و قــنَا عَذَابــهَا بِرَحْمَتــك يَا أَرْحــمالْرَّاحِمِيــن
تحميل الكتاب
الحصول على الاف الزوار لموقعك والاف المعجبين لصفحتك على الفيس بوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق